';function Lazy(){if(LazyAdsense){LazyAdsense = false;var Adsensecode = document.createElement('script');Adsensecode.src = AdsenseUrl;Adsensecode.async = true;Adsensecode.crossOrigin = 'anonymous';document.head.appendChild(Adsensecode)}}

10 قصص قصيرة مسلية

10 قصص قصيرة مسلية
10 قصص قصيرة مسلية 


10 قصص قصيرة مسلية 

10 قصص قصيرة للتسلية واضاعة الوقت , قصص قصيرة ومختصرة وفيها عبرة.

قصة علاء الدين والمصباح السحري :

علاء الدين هو شاب فقير يعيش في مدينة صغيرة، يبحث عن فرصة لتحسين حياته وتوفير الرزق لعائلته. في يوم من الأيام، التقى بتاجر مختلف الذي طلب منه الذهاب إلى الكهف والحصول على مصباح سحري.

علاء الدين وافق على هذه المهمة ووصل إلى الكهف، وبعد بعض الصعوبات، تمكن من العثور على المصباح. ولكن عندما حاول الخروج من الكهف، علق بداخله ولم يتمكن من الخروج إلا بعد أن استخدم المصباح السحري.

عندما استخدم المصباح، ظهر أمامه الجني الذي طلب منه تحديد رغبته. طلب علاء الدين العودة إلى منزله وإرجاع المصباح، وبعد ذلك استخدم المصباح السحري لمساعدته في حياته.

ومنذ ذلك الحين، استخدم علاء الدين المصباح السحري لتحقيق أمانيه. قام بإنقاذ الأميرة الجميلة من السجن، وساعد الملك في العثور على الكنز المفقود، وقدم العون للفقراء والمحتاجين في المدينة.

وبعد كل هذه المغامرات والإنجازات، عاد علاء الدين إلى منزله، وبات معروفًا ومحبوبًا في المدينة، وعاش حياة هانئة ومريحة مع عائلته بفضل المصباح السحري الذي تمكن من الحصول عليه.


قصة الحساء الحجري:

في إحدى القرى الفقيرة، كان الناس يعيشون في فقر شديد ولا يملكون ما يكفي من الطعام لتغطية احتياجاتهم اليومية. وفي يوم من الأيام، جاء راهب عابر إلى القرية وطلب من الناس الطعام والإقامة لليلة واحدة.

ومع عدم توفر الطعام في القرية، بحث الناس عن طعام ليقدموه للراهب، ولكن لم يجدوا سوى حجرٍ كبيرٍ ووضعوه في قدر مع الماء ووضعوا القدر على النار. وعندما سأل الراهب عن الطعام، عرضوا عليه الحساء الحجري.

ومع تفاجئ الراهب، قام بإضافة مكونات من خياله، وقال "هذا الحساء سيصبح أفضل حساء ذوقته على الإطلاق إذا أضفنا له بعض الخضروات والتوابل اللذيذة"، وأضاف مكونات الحساء اللذيذة وتناولوا الحساء معاً.

وكان الحساء الذي طهوه الناس للراهب، بالفعل طعاماً لذيذاً ومغذياً، وقد استمتع به الجميع. ومنذ ذلك اليوم، أصبحوا يصنعون الحساء الحجري باستخدام نفس المكونات التي استخدمها الراهب، وأصبح الحساء يُعتبر وجبةً شهيةً ومفيدةً للجسم في هذه القرية.

وتعلم الناس درسًا مهمًا: بأنه يجب دائمًا البحث عن الأمل والابتكار في الظروف الصعبة، وأن الحلول البسيطة قد تكون أفضل من الأشياء المعقدة والمكلفة.


قصة جاك وفصول السنة:

جاك كان شابًا يعيش في بلدة صغيرة في جبال شمال أمريكا، وكان يحب العمل في حقول الأرز وحصاده، وكان يتمتع بحب الطبيعة والأشجار والزهور.

وفي يوم من الأيام، قرر جاك أن يسافر إلى بلدة أخرى للعمل في حقول الأرز، وكانت البلدة تقع في منطقة جديدة بالنسبة له. وعندما وصل إلى هناك، تعرف على شخص يدعى الحكيم، الذي شرح له كيف تتغير الفصول في هذه المنطقة.

وأخبر الحكيم جاك بأن كل فصل له شيء مميز يتميز به، فمثلاً، في فصل الربيع، تتفتح الأزهار وتبدأ الأشجار في النمو، وفي الصيف تنمو المحاصيل وتتفتح الزهور بشكل كامل، وفي الخريف تتغير الأوراق إلى ألوان مختلفة ويتم جمع المحاصيل، وفي الشتاء تنام الأشجار والنباتات وتتراكم الثلوج على الأرض.

وقرر جاك أن يعمل في الحقول طوال العام، ولكنه اكتشف أنه في كل فصل يوجد عمل مختلف يحتاج إلى مهارات ومعرفة مختلفة، فعلى سبيل المثال، في الربيع يحتاج إلى زراعة البذور، وفي الصيف يحتاج إلى رعاية المحاصيل، وفي الخريف يحتاج إلى حصاد المحاصيل، وفي الشتاء يحتاج إلى صيانة الأشجار وإعدادها للربيع المقبل.

واكتشف جاك أن كل فصل يتطلب عملاً مختلفاً ومهارات مختلفة، وأدرك أيضاً أن كل فصل يتميز بجماله ومزاياه الفريدة. وبعد أن عمل في الحقول طوال العام، أصبح جاك أكثر حكمة وفهمًا للط

طبيعة ودور كل فصل فيها، وأصبح أيضاً أكثر احترامًا للعمل الزراعي وللأشجار والزهور.

وفي النهاية، عاد جاك إلى بلدته الأصلية، وبدأ يروي لأهله وأصدقائه عن تجربته في الحقول وكيف تعلم الكثير من المهارات والحكمة خلال هذه الرحلة. وكانت قصة جاك وفصول السنة محفزة للكثيرين لاكتشاف جمال الطبيعة وتعلم كيفية الاحتفاء بها.


قصة الرجل العجوز والبحر:

تدور قصة الرجل العجوز والبحر حول صياد يدعى سانتياغو، وهو رجل عجوز يعيش في كوبا ويعاني من ظروف اجتماعية واقتصادية صعبة، ويذهب كل يوم إلى البحر للصيد ولكن لم يحالفه الحظ في الصيد لفترة طويلة.

ولكن في يوم من الأيام، يشعر سانتياغو بأن الحظ سوف يحالفه، ويخرج بقاربه إلى البحر العميق، ويصطاد سمكة كبيرة جدًا تزن أكثر من مئتي باوند. ولكن لم يكن من المفترض أن يكون العود إلى الشاطئ سهلًا، حيث قاومت السمكة بشدة واستمرت الصراع لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ.

وكان سانتياغو متعباً للغاية وجائعاً وعطشاناً، ولكنه لم يفقد الأمل ولم يتوقف عن الصراع مع السمكة. وأخيراً، وبعد صراع طويل، نجح سانتياغو في قتل السمكة وسحبها إلى قاربه.

ومع ذلك، كان من المفترض أن تكون عودته إلى الشاطئ سهلة، لكن السمكة الضخمة التي صادها جعلته متعباً للغاية ولم يتمكن من الدفع بها بمفرده. وفي النهاية، تمكن سانتياغو من العودة إلى الشاطئ بمساعدة البحارة الذين سارعوا لمساعدته.

تحكي القصة عن الصمود والإرادة القوية لرجل عجوز يواجه الصعاب ويصارع من أجل الحفاظ على روحه وعزيمته في وجه الصعوبات. وتعكس القصة مفهوم الصبر والمثابرة في الحياة، حيث أن سانتياغو يعلمنا أنه يجب أن نستمر في العمل الجاد والإيمان

بأن الحياة ليست سهلة وأن النجاح لا يأتي دائماً بسهولة، ولكن يجب علينا الاستمرار والصمود حتى نحقق ما نريد.

تدرك القصة أيضاً أن النجاح ليس فقط في الفوز، بل في الصمود والتحلي بالشجاعة والصبر في وجه الصعوبات. وتعلمنا القصة أيضاً أن الحياة تحتاج إلى توازن، فنحن بحاجة إلى التضحية والعمل الجاد، ولكن أيضاً بحاجة إلى الراحة والاسترخاء.

في النهاية، تعتبر قصة الرجل العجوز والبحر درساً في الحياة، حيث تعلمنا الكثير عن الإرادة والصمود والتحلي بالشجاعة في وجه الصعوبات، وأن النجاح يحتاج إلى التوازن والتحلي بالصبر والمثابرة.


قصة الأميرة والبازلاء:

قصة الأميرة والبازلاء هي قصة شهيرة للكاتب الدنماركي هانس كريستيان أندرسن، وهي تدور حول شخصية أميرة جميلة لكنها تعاني من الحساسية والحساسية الشديدة لدرجة أنها لا تستطيع النوم بسهولة.

في إحدى الليالي، يأتي شخص غريب ويزعج الأميرة بوضع بازلاء تحت مجموعة من الفراشات التي تستخدمها كفراشة، وتشعر الأميرة بأن الفراشة تسبب لها الألم. تسأل الأميرة الغريب عن السبب، ويشرح لها بأنه ابنة ملك آخر يبحث عن زوجة حساسة مثلها.

تعترف الأميرة بأنها لم تكن تستطيع النوم بسهولة منذ طفولتها بسبب حساسيتها الشديدة، ويكتشف الغريب أنها هي المرأة التي يبحث عنها، ويطلب يدها في الزواج. وتوافق الأميرة، وتعيش حياتها بسعادة بعد أن وجدت شريك حساس مثلها.

تعلمنا من هذه القصة بأن الجمال ليس فقط في المظهر الخارجي، بل يأتي في كل أشكال الجمال، وأن الشخص الحساس يستحق الاحترام والاهتمام كما يستحق أي شخص آخر، ويمكن أن يجد الحب الحقيقي والسعادة بالتوافق مع شخص آخر من نفس الصفات.


قصة علي بابا والأربعين حرامي:

قصة علي بابا والأربعين حرامي هي إحدى القصص الشهيرة التي ترويها الحكايات الشرقية، وتدور حول شخصية البسطاء علي بابا الذي يعمل كحمال في السوق.

يكتشف علي بابا مخبأً لأربعين حرامياً، وينجح في الحصول على جميع الثروات التي سرقوها، ولكنه يتعرض للكثير من المخاطر أثناء ذلك. ومن خلال ذكائه وتفكيره السريع، ينجح علي بابا في هزيمة الحراميين واستعادة الأموال المسروقة، وبعد ذلك يحظى بالشهرة والثروة.

تعلمنا من هذه القصة أن الصبر والذكاء والشجاعة هي مفاتيح النجاح، وأن العمل الجاد والاستعداد للمخاطر يمكن أن يؤدي إلى النجاح في النهاية. وتذكرنا القصة أيضاً بأن الخير ينتصر دائماً على الشر، وأن الصدق والإخلاص والصبر هي مفاتيح الفوز في الحياة.



اذكر قصة كائن البحيرة الأسطوري:

قصة كائن البحيرة الأسطوري تدور حول كائن غامض يقال إنه يعيش في بحيرة "لوخ نيس" في اسكتلندا، وهو يعرف باسم "نيسي".

يتم وصف نيسي عادةً على أنه كائن ضخم بطول حوالي 10 أمتار، ويشبه الحوريات برأس صغير ورقبة طويلة وجسم ضخم، وله زعانف كبيرة وقرون مثل تلك الموجودة على رأس الوحوش البحرية.

تشير الأساطير إلى أن النيسي يظهر عادةً عندما يحتاج إلى إعلان شيء ما، وأنه يعتبر كائناً خجولاً جداً ولا يتواجد في الأماكن المزدحمة. وعلى مر السنين، ظهرت العديد من الحوادث التي قيل إنها نتيجة لنيسي، وما زالت هذه الأسطورة تثير الجدل والاهتمام حتى اليوم.

على الرغم من أن هذه القصة لا يوجد لها دليل علمي أو وثيقة تاريخية تؤكد صحتها، إلا أنها ما زالت تلهم الخيال والتفكير الإبداعي، وتشير إلى العالم الغامض الذي لا يزال يحتوي على الكثير من الأسرار.

وعلى الرغم من الأدلة المحدودة التي تثبت وجود كائن نيسي، إلا أنه تم العثور على العديد من الصور والأشرطة المصورة والشهادات العينية لشهود عيان يزعمون أنهم شاهدوا هذا الكائن الغامض. وتجدر الإشارة إلى أن البحث عن نيسي وأي كائن آخر يعتبر جزءًا من المجهودات العلمية والاستكشافية لفهم الطبيعة وما تحويه من أسرار وغموض.

وتعد قصة نيسي من بين الأساطير الأكثر شهرة وانتشارًا في العالم، ويقصدها السياح والمسافرون من جميع أنحاء العالم للتمتع بالمناظر الطبيعية الخلابة في بحيرة لوخ نيس وللبحث عن نيسي. ومن المثير للاهتمام أن الأساطير والحكايات عن نيسي لا تقتصر على الثقافة الأسكتلندية فحسب، بل تمتد إلى ثقافات وحكايات العديد من الشعوب في جميع أنحاء العالم.

وبالرغم من عدم وجود دليل علمي موثوق على وجود نيسي، إلا أنها لا تزال تثير الكثير من الجدل والاهتمام وتجذب السياح والمغامرين الباحثين عن الغموض والمغامرة. وتؤكد هذه القصة على قدرة الإنسان على الإيمان بأشياء غير مثبتة علميا، وقدرته على تخيل الكثير من الأشياء المذهلة والعجيبة في العالم الذي نعيش فيه.


قصة الأسد والفأر:

تحكي قصة الأسد والفأر عن أسد كان ينام في الغابة وأثناء نومه دخل فأر بدون قصد إلى فم الأسد، فاستيقظ الأسد غاضباً وأمسك الفأر بمخالبه الحادة. ولكن الفأر بدلاً من الصراخ والتوسل للحصول على العفو، طلب من الأسد السماح له بإعادة دينه بطريقة غير مباشرة، قائلاً للأسد: "يا أسد، لو أنت تتركني أذهب، فسوف أكون لك من الفائدة في المستقبل".

استغرب الأسد من هذا الكلام ولم يصدق، فقال للفأر: "كيف ستكون لي فائدة؟ أنت فأر لا قيمة لك في الغابة"، فأجاب الفأر بثقة: "ليس كل ما هو كبير يستطيع القيام به كل شيء، أنا صغير ولكن لدي قدراتي ومواهبي التي يمكن أن تكون لك فائدة في يوم من الأيام".

استسلم الأسد لأقوال الفأر، وتركه يذهب. وفي يوم من الأيام، عانى الأسد من فخ في الغابة وتعلق في الشباك، وعندما سمع الفأر بصراخ الأسد، جاء بسرعة وبدأ يعمل على قطع الخيوط الصغيرة التي تربط الشباك، وبعد بضع دقائق تمكن الأسد من الهرب.

ومنذ ذلك الحين، أدرك الأسد قيمة الصغير والكبير على حد سواء، وأصبح صديقاً حميماً للفأر، وأنقذه في العديد من المناسبات الأخرى في المستقبل.

تعلمنا من هذه القصة أن الحجم لا يعني القوة، وأن كل إنسان لديه مواهب ومهارات تميزه عن الآخرين، وأنه يجب علينا احترام جميع الناس بغض النظر عن حجمهم 

، وتعامل مع الجميع بالإنصاف والإحترام، فقد يكون الشخص الصغير هو من ينقذك في يوم من الأيام، وتقدير الآخرين بمهاراتهم وقدراتهم يؤدي إلى بناء علاقات إيجابية وصداقات حقيقية.


قصة أليس في بلاد العجائب:

تدور قصة "أليس في بلاد العجائب" حول فتاة صغيرة تدعى أليس، والتي تجد نفسها تسقط في حفرة عميقة، وتتوغل في عالم خيالي غريب وغير مألوف، يحتوي على كائنات غريبة ومثيرة للدهشة، مثل الأرنب الذي يتكلم، والمرتعش المجنون، والقط الشرير.

وتحاول أليس بشتى الطرق الخروج من هذا العالم الغريب والعودة إلى الواقع، لكن كل محاولاتها تفشل، وتضطر إلى مواجهة تحديات جديدة في كل مرة تلتقي فيها بشخصية جديدة، ويصبح لزامًا عليها التكيف مع العالم الجديد والبحث عن طرق لحل المشاكل التي تواجهها.

وتتوالى الأحداث في القصة بشكل مثير ومشوق، وتشمل الكثير من المغامرات والمفاجآت الغريبة، مما يجعل القارئ يشعر بالدهشة والإعجاب بكل ما يحدث في هذا العالم الغريب.

وتنتهي القصة بعودة أليس إلى الواقع، وهي تتذكر كل ما حدث لها في العالم الخيالي، وتتأمل في أهمية الواقع والحياة الحقيقية في النهاية.

وبالرغم من أن القصة تتضمن الكثير من الأحداث الغريبة والمشوقة، فإنها تحمل العديد من الرسائل الهامة التي تستطيع الأطفال فهمها، مثل قوة الإرادة والصبر والمثابرة في تحقيق الأهداف، وأهمية الصداقة والتعاون في مواجهة الصعاب والتحديات.

وتعد "أليس في بلاد العجائب" واحدة من أشهر القصص الخيالية في الأدب الإنجليزي، وتمتاز بأسلوبها الساحر والغريب الذي يجعلها مثيرة وشيقة للأطفال والكبار على حد سواء. وقد حصلت القصة على شعبية كبيرة حول العالم، وتم تحويلها إلى عدة أفلام ومسرحيات وأعمال فنية أخرى، مما يدل على مدى أهميتها وتأثيرها على الثقافة الشعبية.


قصة هانزل وجريتل :

تدور قصة "هانسل وجريتل" حول شقيقين صغيرين يعيشان مع والدهما وزوجة والدهما الشريرة، والتي تحاول إبعاد الأطفال عن والدهما وتتركهما في الغابة ليتم التخلص منهما.

يتبع الأطفال الطريق العائد إلى المنزل، ولكنهما يضلان في الغابة ويجدان منزلاً مصنوعًا من الحلوى والشوكولاتة، ويبدأان في تناولها. ومن ثم يتم اختطافهما من قبل ساحر شرير يدعى "الساحرة الشريرة"، ويحتجزهما في قصره.

يتعرف الأطفال على دجاجة ذكية تساعدهما على الهرب من الساحرة، وبعد العديد من المحاولات ينجحان في الهرب والعودة إلى المنزل. ويفرح والدهما عند عودتهم، ويتفاجأون عندما يجدون أن زوجة والدهما قد توفيت.

تنتهي القصة بسعادة الأطفال وعودتهم إلى المنزل، وبعض الدروس الهامة مثل أهمية التعاون والثقة بالذات في مواجهة التحديات والمصاعب، وضرورة تجنب الشر والحفاظ على العلاقات الأسرية.

وتعتبر قصة "هانسل وجريتل" من أشهر القصص الخرافية الألمانية، وهي من تأليف الأخوين جريم، وقد تم نشرها لأول مرة في عام 1812. وتعتبر القصة تراثًا ثقافيًا هامًا في الثقافة الألمانية والعالمية، وتم تحويلها إلى العديد من الأفلام والمسرحيات والأوبرا.

تعلم القصة الأطفال الصغار العديد من القيم والمفاهيم المهمة، مثل الصدق والشجاعة والوفاء والأمانة، بالإضافة إلى أهمية العائلة والحب والتضامن في تحقيق النجاح والسعادة. وتعتبر القصة مرعبة في بعض الأحيان، ولكنها تحمل رسائل هامة للأطفال والكبار على حد سواء.
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-