';function Lazy(){if(LazyAdsense){LazyAdsense = false;var Adsensecode = document.createElement('script');Adsensecode.src = AdsenseUrl;Adsensecode.async = true;Adsensecode.crossOrigin = 'anonymous';document.head.appendChild(Adsensecode)}}

قصة نهى مع الرياضة

قصة نهى مع الرياضة
قصة نهى مع الرياضة



 قصة نهى مع الرياضة

نهى امرأة متزوجة وأم لطفلين...
تشعر دائما بروتين الملل وفوضى وبعض حالات الشعور بالكآبة.
فأرادت تغيير روتين يومها لتشعر بطاقة أعلى ومزاج أحسن.
فأول ما قررت البدء به تحسين الصحة الجسدية لتشعر بطاقة ونشاط أكبر
فتواصلت مع مدربة النادي الرياضي حتى تنصحها بأهمية الرياضة
وتشجعها في أخذ هذه الخطوة والمواصلة.

في صباح الغذ اتصلت نهى بالنادي الرياضي لحجز موعد مع المدربة
وتم حجز الموعد بعد يومين 
يوم الثلاثاء تجهزت نهى وركبت سيارتها وتوجهت إلى النادي الرياضي 
دخلت إلى مكتب المدربة.
وجرى بينما حديث مسترسل وبدأت المدربة منال تسأل نهى بعض الأسئلة منها:


كيف تقضي يومها؟ 
ونوع الأكل الذي تتناوله الغالب؟
وبماذا تشعر أغلب الوقت؟
وكم ساعات الفراغ لديها؟ 

بعدما جاوبت نهى المدربة نوال عن كل أسئلتها 
ردّت عليها المدربة نوال: 
اسمعي كل ماسأقوله لك عن فوائد وأهمية الرياضة.

الرياضة تعتبر مفيدة للجميع، سواء كانوا رجالًا أم نساءً.
بالنسبة للمرأة، هناك العديد من الفوائد المرتبطة بممارسة الرياضة، ومنها:

1) تحسين الصحة البدنية:

يمكن أن تساعد الرياضة في تقوية العضلات، وتحسين التناسق الحركي، وزيادة المرونة.

2) صحة القلب والأوعية الدموية:

تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

3) صحة العظام:

تساعد في تقوية العظام والوقاية من هشاشة العظام.

4) تحسين المزاج:

تقليل مخاطرالإصابة بالاكتئاب والقلق وتحسين الحالة المزاجية.

5) تقوية الذاكرة والتركيز:

تحسين وظائف الدماغ والتقليل من فرص الإصابة بالخرف في مراحل العمر المتقدمة.

6) المساعدة في التحكم بالوزن:

حرق السعرات الحرارية وتقليل مخاطر الإصابة بالسمنة.

7) تحسين صحة الجلد:

زيادة تدفق الدم إلى الجلد مما يعطيه مظهرًا أكثر نضارة.

8) تقليل مخاطر الإصابة بأمراض الثدي:

بعض الأبحاث تشير إلى أن النشاط البدني يمكن أن يقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي.

9) تحسين صحة الجهاز الهضمي:

تساعد في تحسين الهضم وتقليل مشاكل الامساك.

10) الحمل والولادة:

يمكن للرياضة المعتدلة أن تساعد في تقليل بعض المشاكل المرتبطة بالحمل وتسهيل عملية الولادة.

11) زيادة الثقة بالنفس:

تعزز من الإحساس بالإنجاز وتقوية الثقة بالنفس.

12) تعزيز النوم:

يمكن للرياضة تحسين نوعية النوم وعمقه.
تجدر الإشارة إلى أن الفوائد قد تختلف بحسب نوع الرياضة ومدى التزام المرأة بها.
كما يجب دائمًا استشارة الطبيب قبل بدء أي نشاط رياضي جديد.

فوائد الرياضة للمرأة الحامل

الرياضة خلال فترة الحمل لها العديد من الفوائد،
طالما أنها تُمارَس بطريقة آمنة وتحت إشراف الطبيب.
ومن فوائد الرياضة للمرأة الحامل:


*تحسين اللياقة البدنية:
ممارسة الرياضة يمكن أن تساعد المرأة على البقاء نشطة وتحسين قوتها وتحملها.
*التخفيف من الألم:
بعض التمارين قد تساعد في التقليل من آلام أسفل الظهر والتشنجات التي قد تحدث أثناء فترة الحمل.
*تحسين المزاج:
الرياضة تساعد في الإفراز عن هرمون السيروتونين الذي يحسن المزاج ويقلل من مشاعر القلق والاكتئاب.
*تحسين النوم: بفضل التعب الذي قد تسببه الرياضة، يمكن للمرأة أن تجد نومًا أعمق وأريح
*تقليل مخاطر مضاعفات الحمل:
مثل ارتفاع ضغط الدم وداء السكري الحملي.

*تحضير للولادة:
يمكن أن تجعل الرياضة عضلات البطن والحوض أقوى، مما يساعد في تيسير عملية الولادة.
*تعزيز الطاقة:
رغم أن الحمل يمكن أن يجعل المرأة تشعر بالتعب، فإن التمارين الرياضية قد تساعد في زيادة الطاقة.
*تحسين الدورة الدموية:
ممارسة الرياضة تعزز من تدفق الدم، ممّا يمكن أن يحسن من تغذية الجنين.
*تسريع عملية الشفاء بعد الولادة:
النشاط البدني يمكن أن يساعد في التعافي السريع بعد الولادة وعودة الجسم إلى وضعه الطبيعي.
*تقليل التورم:
يمكن للتمارين المعتدلة أن تقلل من التورم في القدمين والكاحلين.

مع ذلك، يجب أن تتجنب المرأة الحامل بعض الرياضات أو التمارين التي قد تعرضها للخطر
أو قد تؤدي إلى الإصابة.
من المهم جدا بمكان الطبيب قبل بدء أي برنامج رياضي أثناء فترة الحمل.

فوائد الرياضة في تحسين الصحة النفسية والجسدية وجمال البشرة:

الرياضة لا تُساهم فقط في تحسين الصحة البدنية،
بل لها أيضًا تأثيرات إيجابية على جمال البشرة.
وفيما يلي بعض الفوائد المرتبطة بتأثير الرياضة على البشرة:

*تحسين الدورة الدموية:
مع زيادة نشاط القلب أثناء التمرين،
يتحسن تدفق الدم في الجسم، مما يساعد في نقل المزيد من الأكسجين والمغذيات إلى خلايا الجلد.
*التخلص من السموم:
عند التعرق، يتم طرد السموم من الجسم من خلال العرق، مما يمكن أن يساعد في تنقية البشرة.
*زيادة إنتاج الكولاجين:
النشاط البدني يمكن أن يساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين
والبروتين الذي يساعد في الحفاظ على مرونة البشرة.

*تقليل التوتر:
الرياضة تساعد في تقليل مستويات التوتر وإفراز الكورتيزول،
وهو هرمون يمكن أن يسبب تفاقم حب الشباب وغيرها من مشاكل البشرة.
*تحسين نوعية النوم:
النشاط البدني يمكن أن يساعد في تحسين نوعية النوم،
والنوم الجيد يسمح للجلد بإجراء عمليات الإصلاح اللازمة.
*تقليل فرص ظهور السيلوليت:
على الرغم من أن الرياضة لا تزيل السيلوليت بالكامل،
فإنها تساعد في تقوية العضلات تحت الجلد، مما يمكن أن يقلل من مظهر السيلوليت.
*تحسين اللون والإشراقة:
بفضل تحسين الدورة الدموية، قد تصبح البشرة أكثر إشراقًا وحيوية.

*تحسين الذاكرة والتركيز:
النشاط البدني يزيد من تدفق الدم إلى المخ،
ممّا يمكن أن يحسن من الوظائف المعرفية ويقلل من مخاطر الإصابة بالخرف في المستقبل.
*تقوية الجهاز المناعي:
ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تقوي الجهاز المناعي وتجعل الجسم أقل عرضة للإصابة بالأمراض.
*تحسين الصحة العقلية:
الرياضة تساعد في الإفراج عن الإندورفين، وهو هرمون يُعرف باسم "هرمون السعادة".
هذا يساعد في تحسين المزاج والشعور بالرضا والتخلص من التوتر والقلق.

مع ذلك:
من الهام الاستحمام و غسل الوجه بعد ممارسة الرياضة لإزالة العرق والدهون المتراكمة،
وذلك لتجنب انسداد المسام وظهور البثور.
ويُفضل أيضًا وضع الواقي الشمسي إذا كنت تمارسين الرياضة في الخارج
لحماية البشرة من أضرار الشمس.

وأهم نصيحة:
لا تضغطي على نفسك وتتحمسي وتبدئي بممارسة الرياضة دفعة واحدة؛ خطوة بخطوة.
ابدئ أولا بالمشي نصف ساعة ثلاث مرات بالأسبوع الأول 
وبالأسبوع الثاني: يوما بعد يوم 
وبالأسبوع الثالث: ابدئي بتمارين رياضية خفيفة 
وهكذا يوما عن يوم تتعودي وتصبح عادة مرسخة 
وأهم من ذلك كله؛ أن تكون عندك إرادة قوية وصادقة مع الإستمرار. 

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-