';function Lazy(){if(LazyAdsense){LazyAdsense = false;var Adsensecode = document.createElement('script');Adsensecode.src = AdsenseUrl;Adsensecode.async = true;Adsensecode.crossOrigin = 'anonymous';document.head.appendChild(Adsensecode)}}

5 قصص للاطفال قصيرة عن البيضة

5 قصص للاطفال قصيرة عن البيضة
5-قصص للاطفال قصيرة عن البيضة


5 قصص للاطفال قصيرة عن البيضة مع فائدة القصة

5 قصص قصيرة مختصرة ,قصص للاطفال للتسلية والفائدة, ان كنت تحب هذا النوع من القصص اليك, اشهر 10 قصص للاطفال.

1-قصة البيضة المكسورة:

كان هناك بيضة صغيرة جميلة جداً، وكانت تسكن في عش صغير على شجرة في الغابة. وكانت هذه البيضة مكسورة، لكنها لم تعرف ذلك بعد. وكانت تعيش حياة هادئة ومريحة في عشها، حتى يوم واحد حين سمعت صوتًا عاليًا خارج العش.

عندما نظرت البيضة من خلال فتحة العش، رأت فراشة جميلة تحاول الخروج من فراغ صغير بين الأشجار. فأرادت البيضة المساعدة، فبدأت تهتز بشدة حتى تحطمت وظهرت الفراشة.

ولكن البيضة فوجئت بما رأته. لقد خرجت شيئًا رائعًا ومبهجًا، وكانت هي نفسها الفراشة الجميلة. وبدلاً من أن تشعر بالأسف لتحطمها، شعرت بالفرح لأنها ساعدت في إخراج الفراشة من العالم.

ومنذ ذلك اليوم، فهمت البيضة أن الحياة مليئة بالمفاجآت والتحديات والفرص. وأن الأشياء التي تبدو سيئة قد تحمل في داخلها الأشياء الجميلة والمدهشة.

وبهذه الطريقة، تعلمت البيضة الصغيرة أنه يمكننا جميعًا أن نتعلم وننمو من خلال تجاربنا الصعبة وأنه يمكن أن يكون لدينا دور في جعل العالم مكانًا أفضل، حتى إذا كان دورنا الصغير يبدو تافهًا.

ففي كل مرة ترى البيضة المكسورة صديقًا يعاني أو شخصًا في حاجة، تذكر أنها قد تكون قادرة على المساعدة، حتى إذا كانت لديها قوة صغيرة. ومن خلال هذه التجربة، أصبحت البيضة المكسورة أكثر ثقة في نفسها وتعلمت كيفية تحقيق الإنجازات الكبيرة من خلال العمل معًا والإيمان بأنفسنا.

وهذه القصة تعلمنا أننا يمكننا أن نتعلم من الأشياء التي تبدو سلبية في الحياة، وأننا يمكننا أن نرى الجمال والأمل في الظروف الصعبة. وإذا كنا مستعدين للعمل بجد والتعاون مع الآخرين، يمكننا تحقيق النجاح والسعادة في حياتنا.

ما لفائدة من القصة ؟

تحمل القصة العديد من الفوائد والدروس المهمة التي يمكن أن تفيد الأطفال والكبار على حد سواء، ومن أهم هذه الفوائد:

  1. تعليم الأطفال أهمية العمل الجماعي والتعاون مع الآخرين، حيث يظهر في القصة أن النتيجة الإيجابية تم تحقيقها بفضل جهود الجميع.
  2. تعزيز الثقة في النفس، حيث يمكن أن يتعلم الأطفال من القصة أنهم قادرون على تحقيق النجاح والإنجازات الكبيرة، حتى إذا كانت لديهم قوة صغيرة.
  3. تشجيع الأطفال على التفكير الإيجابي ورؤية الجمال والأمل في الظروف الصعبة.
  4. تعليم الأطفال كيفية التعامل مع الفشل والتحديات والاستفادة منها في تطوير الذات وتحقيق الأهداف.
  5. تعليم الأطفال أهمية العطاء والمساعدة في الأوقات الصعبة، وأن القيام بأفعال صغيرة يمكن أن يجعل الفرق في حياة الآخرين.


وبشكل عام، تساعد القصص المثلية مثل "البيضة المكسورة" في تنمية القيم والمعتقدات الإيجابية لدى الأطفال، وتعزز شعورهم بالأمل والإيمان بأنفسهم وبقدراتهم على تحقيق النجاح في حياتهم.


2-قصة الطفل أحمد والبيضة:

كان هناك طفل يدعى أحمد، كان يحب اللعب بالألعاب والاستمتاع بالحياة كغيره من الأطفال. ولكن لديه شيء خاص يحبه أكثر من أي شيء آخر، وهي بيضته المفضلة.

كانت بيضة أحمد المفضلة هي بيضة ملونة بالأحمر والأخضر والأزرق. كان يحملها معه في كل مكان وكان يلعب بها بكل سعادة.

لكن في يوم من الأيام، وأثناء لعبه في الحديقة، فقد أحمد بيضته المفضلة. بحث بكل جهد لكنه لم يستطع العثور عليها، وأصبح حزينًا للغاية.

حاول البحث عن بيضته المفضلة في الأيام اللاحقة، لكن دون جدوى. كانت أحمد حزينًا للغاية، وبدأ يشعر بالحنين لبيضته المفضلة التي فقدت.

ومع ذلك، في يوم من الأيام، وبينما كان يلعب في الحديقة، رأى أحمد شيئًا يلمع بين الأشجار. تجول حول الشجرة ووجد بيضته المفضلة! كانت مجروحة بقليل، لكنه كان سعيدًا للغاية لأنه تمكن من العثور عليها.

أحمد أخذ بيضته المفضلة معه إلى المنزل وأخبر والديه عن سعادته الكبيرة لأنه تمكن من العثور على بيضته المفضلة. وقد علم أحمد بعد ذلك أن الصبر والعزيمة في البحث سوف يؤتيان ثمارهما في النهاية.

نستفيد من القصة ؟

تحمل قصة الطفل أحمد وبيضته المفضلة العديد من الفوائد، بينها:

  • الصبر والعزيمة: تعلم الطفل أحمد أن البحث الدؤوب والصبر سوف يؤتيان ثمارهما في النهاية. وهذا يشجع الأطفال على الاستمرار في المحاولة حتى يحققوا أهدافهم.

  • قيمة الشيء الصغير: تعلم الطفل أحمد قيمة الأشياء الصغيرة والتي يحبها، وأنه يجب عليه العناية بها والاحتفاظ بها.

  • الفرح والسعادة: بعد أن تمكن الطفل أحمد من العثور على بيضته المفضلة، شعر بالفرح والسعادة. وهذا يعلم الأطفال أن الحصول على الشيء الذي يحبونه يجلب السعادة والراحة النفسية.

  • التفاؤل: على الرغم من فقدانه بيضته المفضلة، لم يفقد الطفل أحمد الأمل والتفاؤل، وكان مصممًا على البحث عنها. وهذا يشجع الأطفال على الاستمرار في التفاؤل وعدم اليأس في مواجهة الصعوبات.

3-قصة سارة وبيضة الكعكة :

كانت سارة فتاة صغيرة ذات شعر بني وعيون خضراء جميلة. كانت سعيدة جدًا لأنها وجدت بيضة في الثلاجة وقررت أن تصنع منها كعكة لنفسها. ولكن عندما سألت أمها إذا كانت يمكنها استخدام البيضة لصنع الكعك ، قالت لها أمها "لا يمكنني الاستغناء عن هذه البيضة لكي نحضر الكيك الذي نحبه جميعًا في الأسرة".

تألمت سارة كثيراً عندما سمعت هذا الكلام ، لأنها كانت تتطلع إلى تحويل هذه البيضة إلى كعكة لها لتستمتع بها بمفردها. ومع ذلك ، فهي لا تريد أن تجعل أمها تشعر بالسوء ، لذلك قررت أن تبحث عن حلول أخرى.

قررت سارة استخدام بعض الدقيق والسكر والزبدة التي كانت متاحة في المطبخ لصنع بعض الكعك الصغيرة بدلاً من الكعكة الكبيرة التي كانت تخطط لها. قامت بخبز الكعك الصغيرة وضعتها على صحن صغير ، وعندها أتت أمها ورأتها. كانت أمها سعيدة جداً بما فعلته سارة وأدركت أن الأمر لا يتعلق بحجم الكعكة أو عدد البيض ، بل يتعلق بالحب والاهتمام والابتكار.

تفاجأت سارة عندما رأت وجه السعادة على وجه أمها ، وقد شعرت بسعادة كبيرة لأنها كانت قادرة على إسعاد أمها وعائلتها بما صنعته. تعلمت سارة أنه في بعض الأحيان يجب علينا تغيير خططنا والبحث عن حلول جديدة للمشاكل ، وأن الحب والاهتمام يمكن أن يبدأ بأشياء.

ماذا نستفيد من القصة؟

تعلمنا من هذه القصة عدة نقاط مهمة، فأولاً تعلمنا أن الابتكار والبحث عن حلول بديلة يمكن أن يؤدي إلى النجاح والسعادة في النهاية، وأن الإصرار على الحصول على شيء محدد ليس دائمًا الحل الأمثل.

ثانياً، تعلمنا أن الحب والاهتمام يمكن أن يتجلى في الأشياء الصغيرة، وأن الإهتمام بمشاعر الآخرين والتفكير في رضاهم يمكن أن يكون أكثر أهمية من الحصول على ما نريد.

ثالثاً، تعلمنا أنه عندما نواجه مشاكلًا أو تحديات، يمكننا العثور على حلول جديدة وإيجاد طرق بديلة للتعامل معها، وأن التفكير خارج الصندوق يمكن أن يساعدنا على تحقيق الأهداف التي نريدها.

في النهاية، يعلمنا القصة أيضًا أن السعادة تكمن في الأشياء البسيطة والحب والاهتمام بالأشخاص المحيطين بنا، وأن السعادة الحقيقية لا تكون في الأشياء المادية والمفاخرة بها، بل في العلاقات الإنسانية والروابط التي نقيمها مع الآخرين.


4-قصة الطفل والبيضة:

كان هناك طفل صغير يعيش في قرية صغيرة، كان يحب الجلوس في حديقة البيت ويلاحظ الطيور وهي تجوب الأرجاء. كانت هناك دجاجة تعيش في الحديقة وتلد البيض بانتظام، وكان الطفل يشعر بالفضول تجاه العملية الجارية لحدوث هذا.

في يوم من الأيام، عثر الطفل على بيضة بيضاء كبيرة في الحديقة، وبعد لحظات من الاستماع إلى قصص الجدة عن دور البيض في تكاثر الدجاج، اعتقد الطفل أن هذه البيضة ستلد بيضات جديدة. قرر الطفل أن يجلس على البيضة، وينتظر بفارغ الصبر حتى تفقس بيضة جديدة.

وبمرور الأيام، استمر الطفل في الجلوس على البيضة، يعتقد بأنها ستفقس في أي لحظة. وبينما كان الطفل ينتظر بفارغ الصبر، لم يلاحظ أن البيضة تتغير بشكل ملحوظ. بدأ البيض في التعفن والتلف، وبدأت الروائح الكريهة في الانبعاث منه.

عندما رأى الأب البيضة المتعفنة، شعر بالقلق والحزن على ابنه. تحدث الأب إلى الطفل وأخبره بأن البيضة لن تفقس بيضات جديدة، وأن البيضة قد تعفنت وأصبحت غير صالحة للاستخدام.

تعلم الطفل درسًا مهمًا في هذه الحادثة، حيث تفهم بأن الاعتقادات الخاطئة يمكن أن تؤدي إلى نتائج غير متوقعة وتعود بالضرر على النهاية، وأنه من المهم دائمًا التحقق من الحقائق والمعلومات قبل اتخاذ أي قرارات أو الاعتقاد بأي شيء.

الفائدة من القصة؟

تحمل هذه القصة عدة فوائد ودروس يمكن الاستفادة منها، منها:

  • أنه من المهم التحقق من الحقائق والمعلومات قبل اتخاذ أي قرارات أو الاعتقاد بأي شيء، فالاعتقادات الخاطئة يمكن أن تؤدي إلى نتائج غير متوقعة وتعود بالضرر على النهاية.

  • أن الفضول والاهتمام بالعالم الذي يحيط بنا هو أمر جيد، ولكن يجب مراعاة الواقعية في تقييم المواقف والأشياء التي نشاهدها.

  • أن الأبوين يمكن أن يلعبا دورًا مهمًا في توجيه أطفالهم وتعليمهم الحقائق والمفاهيم الهامة التي تساعدهم على التفكير الواعي واتخاذ القرارات الصحيحة.

  • أن الصبر والانتظار يمكن أن يكونان صفات جيدة، ولكن يجب توجيهها في الاتجاه الصحيح وتحت الظروف المناسبة.

  • أن العبرة لا تقتصر على الأحداث الواقعية فقط، وإنما يمكن أن تستخلص الدروس والعبر من القصص الخيالية والحكايات أيضًا.

5-قصة البيضة الذهبية

هناك عدة قصص حول البيضة الذهبية، ولكن أشهرها هي قصة البيضة الذهبية التي ذُكرت في الأساطير اليونانية.

وفقًا للأسطورة، فإن زيوس، ملك الآلهة اليونانية، قد أرسل طائرًا ذهبيًا يُدعى "النسر" ليبحث عن بيضة ذهبية كبيرة جدًا، وكانت هذه البيضة موجودة في بعض الأحيان في الكهوف والمغارات.

وفي إحدى الأيام، وجد النسر البيضة الذهبية، ولكنه لم يتمكن من حملها بمفرده بسبب حجمها الضخم. لذلك، اتصل بزوجته النسرة للمساعدة في حمل البيضة، وعندما وصلوا إلى قمة الجبل، قاما بتحطيم البيضة الذهبية وفي الداخل وجدوا الإلهة "أفروديتا"، الجميلة والرائعة.

وقد أصبحت أفروديتا فيما بعد إلهة الحب والجمال في الأساطير اليونانية، ويعتقد الناس أنهم يمكنهم رؤية بعضًا من الجمال الإلهي في بيضة النعامة، ولهذا السبب فإن البيضة الذهبية تعتبر رمزًا للجمال والقوة والإلهام في العديد من الثقافات.

يتم استخدام قصة البيضة الذهبية في بعض الأحيان للإشارة إلى شيء ما يبحث عنه الناس بشغف وإصرار، ويمكن الحصول عليه بجهود كبيرة، على غرار ما فعله النسر للعثور على البيضة الذهبية في الأسطورة.

الفائدة من القصة؟

تتضمن قصة البيضة الذهبية عدة فوائد ودروس قيمة يمكن استخلاصها، ومنها:
  • العمل الجاد والمثابرة يؤديان إلى تحقيق الأهداف: فقد قام النسر بالبحث عن البيضة الذهبية بجدية وإصرار حتى وجدها، وهو ما يدل على أن العمل الجاد والمثابرة يمكنهما أن يساعدان على تحقيق الأهداف المرادة.
  • قدرة الإنسان على تحقيق ما يريده بالتعاون مع الآخرين: فلا يمكن للنسر أن يحمل البيضة الذهبية بمفرده، ولذلك اضطر لطلب مساعدة زوجته النسرة، مما يدل على أن التعاون والعمل الجماعي يمكن أن يساعدان على تحقيق الأهداف.
  • أن الجمال لا يكمن في المظهر الخارجي فحسب: حيث يظهر في القصة أن البيضة الذهبية كانت تحتوي على أفروديتا الجميلة، وهذا يدل على أن الجمال الحقيقي يتعدى المظهر الخارجي، ويمكن أن يكون موجودًا في الداخل أيضًا.
  • أن النجاح يتطلب الكثير من العمل والتضحية: فالنسر والنسرة اضطرا لتحطيم البيضة الذهبية للوصول إلى أفروديتا، وهذا يشير إلى أن التحقق من الأهداف المرادة يمكن أن يتطلب التضحية بأشياء قيمة والعمل بجدية.
  • أن الأشياء الثمينة قد تكون مخفية بعيدًا عن الأعين: فقد كانت البيضة الذهبية مخفية في أحد الكهوف، وهذا يشير إلى أن الأشياء الثمينة قد تكون مخفية ولا يمكن الوصول إليها بسهولة، ولذلك يجب البحث عنها بجدية.
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-