';function Lazy(){if(LazyAdsense){LazyAdsense = false;var Adsensecode = document.createElement('script');Adsensecode.src = AdsenseUrl;Adsensecode.async = true;Adsensecode.crossOrigin = 'anonymous';document.head.appendChild(Adsensecode)}}

قصص اطفال للنوم

قصص اطفال للنوم
قصص اطفال للنوم 


قصص اطفال للنوم 

قصص أطفال للنوم , تساعد الطفل على النوم , ان كنت تحب هذا النوع من القصص , اليك 9 قصص قصيرة عن مساعدة الوالدين للاطفال.


حكاية الأميرة النائمة:

في قديم الزمان، عاشت أميرة جميلة ولدتها الأميرة بعد سنوات طويلة من العقم. أقام والدها احتفالًا كبيرًا للاحتفال بمولدها، ودعى جميع الأمراء والأميرات في الممالك المجاورة.

وفي هذا الحفل، ظهرت ساحرة شريرة غضبانة من عدم دعوتها للحفل. وقالت الساحرة: "إن ابنتك ستسقط في نوم عميق يدوم لمدة مائة عام، ولن يستيقظ أحد منها حتى يأتي الأمير الشاب الذي يحبها بصدق ويقبّلها على شفتيها".

وبعد وفاة الأميرة، وقعت اللعنة كما قالت الساحرة. وتم وضع الأميرة النائمة في قصر مهجور في الغابة، وتم وضعها على سرير من ذهب ورفيف.

ومع مرور الزمن، نسي الناس القصة، وتحول القصر المهجور إلى مكان معروف بأسراره وأساطيره الغامضة.

وفي يوم من الأيام، وصل أمير شاب وسيم إلى المملكة، وسمع عن الأميرة النائمة وتحديدًا عن شفتيها التي يجب أن يقبلها الأمير الشاب لإيقاظها.

وقرر الأمير الشاب البحث عن الأميرة النائمة وإيقاظها. واجتاز الأمير العديد من التحديات والمصاعب في رحلته، ولكنه لم يتوقف عن البحث عن الأميرة.

وبعد عامين من البحث، وجد الأمير الشاب الأميرة النائمة وأقبل شفتيها. وفي اللحظة التي تم فيها القبلة، استيقظت الأميرة وتحولت إلى وحيدة جميلة.

وبعد ذلك، تزوج الأمير الشاب من الأميرة النائمة، وعاشوا سعداء معًا إلى الأبد. وانتهت اللعن

وانتهت اللعنة التي حلت على الأميرة النائمة ولم يعد هناك خطر على حياتها. وعاد الأمير والأميرة إلى المملكة، وأعادوا بناء القصر المهجور وجعلوه مكانًا للسعادة والفرح.

وعاشت الأميرة النائمة والأمير الشاب معًا حياة سعيدة، وتزوجوا وأنجبوا العديد من الأطفال الجميلين الذين عاشوا حياة مليئة بالحب والسعادة.

وتحولت الأميرة النائمة إلى قصة خرافية محبوبة من قبل الأطفال في جميع أنحاء العالم، وهي تعلم الأطفال قيمة الحب والشجاعة والإصرار على البحث عن السعادة.


قصة عن الدببة والنحل:

في يومٍ من الأيام، كانت عائلة من الدببة تتجول في الغابة بحثًا عن الطعام. وفي ذلك الوقت، عثروا على شجرة كبيرة مليئة بالعسل، وكانوا سعداءً جدًا لأنهم وجدوا طعامًا لذيذًا.

لكن ما لا يعرفونه هو أن هذه الشجرة موطنٌ لعدد كبير من النحل. وبمجرد أن بدأ الدببة بأكل العسل، أصبح النحل غاضبًا وبدأ يهاجمهم.

حاول الدببة الهرب، ولكنهم لم يستطيعوا الفرار بسبب عدد النحل الكبير. وفي النهاية، تعلم الدببة درسًا صعبًا، حيث أدركوا أن عليهم احترام موائل الحيوانات الأخرى والابتعاد عنها.

ومنذ ذلك الحين، ابتعدت الدببة عن أشجار العسل التي تعتبر موطنًا للنحل وبدأوا بالبحث عن طعام آخر في أماكن أخرى في الغابة. وتذكر الدببة هذا الدرس الهام ويتجنبون احتمال الصدامات مع الحيوانات الأخرى في الغابة.


حكاية الأرنب السريع:

في يومٍ من الأيام، كان هناك أرنبٌ صغيرٌ يُدعى فلوفي. كان فلوفي سريعًا جدًا وأحب الجري والقفز حول الحديقة والحقل. كان يشعر بالسعادة عندما يرى أصدقائه الآخرين ويسبقهم في الجري.

ومع ذلك، لم يكن فلوفي يفكر كثيرًا في الخطر الذي يواجهه. ففي أحد الأيام، تعرض فلوفي لحادث وكاد أن يصاب بالحادث. لحسن الحظ، تمكن فلوفي من الهروب بسرعة والبقاء سليمًا وعلى قيد الحياة.

لكن هذا الحادث أدرك فلوفي خطورة عدم التركيز والتفكير في الأمور المحيطة به. بدأ فلوفي بتطبيق الحذر والتركيز أثناء الجري والقفز، وعمل على تحسين سرعته وتقنيته للجري بشكل أكثر فعالية.

وبفضل هذه التحولات، أصبح فلوفي أكثر ذكاءً وحذرًا، وكان يشعر بالفخر عندما يرى نفسه يتمتع بالقدرة على الجري بسرعة والتحكم في حركته بشكل جيد. وتعلم فلوفي من تلك التجربة الهامة، أن الحذر والتركيز هما مفاتيح النجاح في الحياة.


قصة البطريق المشاغب:

كان هناك بطريقٌ صغيرٌ يدعى بيبو، كان مشاغبًا وعديم الانضباط. لا يحب البقاء في مكان واحد لفترات طويلة، ويحب دائمًا الخروج والاستكشاف والتسلية مع أصدقائه الآخرين.

في يوم من الأيام، قرر بيبو الخروج للعب مع أصدقائه، ولكنه لم يتبع النصائح والإرشادات التي قدمها له والده قبل الخروج. لم يتذكر بيبو العودة إلى المنزل في الوقت المناسب، ولم يأتِ بلائحة الأعمال التي طلبها منه والده.

عندما عاد بيبو إلى المنزل، كان والده غاضبًا لأنه لم ينفذ ما طُلب منه. بالرغم من أن بيبو كان حزينًا لإحباط والده، لم يكن على استعداد للتغيير، وقرر أن يفعل ما يريد.

لكن في يومٍ من الأيام، حدث شيء غير متوقع. تعرض بيبو لحادثةٍ مؤلمةٍ جعلته يتعلم قيمة الإنضباط والتمسك بالأهداف المحددة. فقد أدرك بيبو أن الالتزام بالنصائح الجيدة يمكن أن يجعل الحياة أفضل بكثير.

بالتالي، بدأ بيبو بالتركيز على الإنضباط والتحكم في سلوكه، وكان يعمل بجد لتحقيق أهدافه وتنفيذ المهام التي طلبها منه والده. وبفضل هذه الجهود، أصبح بيبو مثالًا يحتذى به، وتمكن من إحراز نجاح كبير في حياته المهنية والشخصية


حكاية الساحر الصغير:

كان هناك صبي صغير يدعى جيم، كان دائمًا مهتمًا بالسحر والخيال، وكان يحلم بأن يصبح ساحرًا كبيرًا يجذب الأنظار ويذهل الجميع بمهاراته السحرية.

كان جيم يمضي ساعات طويلة في تعلم الحيل السحرية والتدرب عليها. وفي يوم من الأيام، قابل جيم ساحرًا مشهورًا يدعى أوسكار، الذي وعده بتعليم جيم كل ما يعرفه عن السحر.

وكانت دروس أوسكار في السحر ممتعة للغاية، وتعلم جيم العديد من الحيل الرائعة، وكان يحاول دائمًا التطبيق على أصدقائه وعائلته.

ولكن في يومٍ من الأيام، قابل جيم ساحرًا آخر يدعى كارلو، الذي وعده بتعليمه حيلًا سحرية جديدة ومدهشة، ولكن بشرط أن يختار جيم بين أن يتعلم منه أو من أوسكار.

وعلى الرغم من أن جيم كان يحب دروس أوسكار، إلا أنه شعر بالفضول لتعلم المزيد من كارلو، واختار تعلم السحر منه.

ومع مرور الوقت، بدأ جيم في إدراك أن كارلو ليس ساحرًا جيدًا، وأنه لا يعلم سوى بعض الحيل البسيطة، وأن دروس أوسكار كانت أفضل بكثير. وبدأ جيم يشعر بالندم على قراره، وأدرك أنه خسر فرصة لتحقيق حلمه بسبب الفضول.

ومنذ ذلك الحين، عاد جيم إلى دروس أوسكار وأصبح ساحرًا ماهرًا، وتحقق حلمه بجذب الأنظار وإذهال الجميع بمهاراته السحرية، ولم ينسى جيم أبدًا درسًا مهمًا وهو أن الفضول 

...يمكن أن يؤدي إلى الخسارة وأنه من المهم دائمًا التفكير جيدًا قبل اتخاذ القرارات.

وبعد ذلك، بدأ جيم في تدريب الأطفال الصغار على السحر، وتحفيزهم على تحقيق أحلامهم ولا يسمح لهم بالتأثر بأي شخص يعطيهم وعودًا كاذبة. وأصبح جيم ساحرًا كبيرًا ومشهورًا، وكان دائمًا يذكر بتجربته السابقة مع كارلو والدرس الذي تعلمه.

وبعد عدة سنوات، اجتمع جيم مع كارلو مرة أخرى، وقدم له درسًا جديدًا، وهو أنه يجب أن يكون الشخص صادقًا ومتواضعًا، ولا يتعجل في اتخاذ القرارات المهمة، بل يفكر جيدًا قبل القيام بأي شيء. وأدرك كارلو أن جيم أصبح ساحرًا كبيرًا وأنه كان عليه أن يتعلم الدروس الصحيحة من أوسكار.

وبهذا الشكل، انتهت حكاية الساحر الصغير، وتذكر الجميع أن الصدق والتواضع والحذر هي الدروس المهمة التي يجب على الشخص أن يتعلمها في الحياة.


قصة السلحفاة البطيئة:

في الغابة الكبيرة، كانت هناك سلحفاة بطيئة تسير ببطء وثقة، وترفع رأسها بفخر. وكانت السلحفاة تعيش حياة هادئة وسعيدة، ولكنها كانت تتعرض للسخرية والاستهزاء من قبل الحيوانات الأخرى في الغابة، بسبب بطئها الشديد.

ولكن السلحفاة كانت تحب نفسها وتفخر بطريقتها الخاصة، ولا تهتم بما يقولونه الآخرون عنها. وكانت تقول دائمًا لنفسها "أنا سلحفاة بطيئة ولكنني أتقدم بثبات وثقة، وأنا أحب نفسي كما أنا".

وفي يوم من الأيام، حدثت كارثة في الغابة، حيث اندلع حريق كبير وتسبب في تدمير كل شيء في طريقه، ولاحظت السلحفاة البطيئة أن الحيوانات الأخرى كانت تهرب بسرعة للنجاة من الحريق، ولكنها قررت البقاء ومساعدة الحيوانات الأخرى.

فقامت السلحفاة البطيئة بحمل الحيوانات الصغيرة بحرص وببطء، وحمايتها من الحريق، وأنقذت الكثير من الحيوانات الأخرى من الاندحار. وعندما انتهى الحريق، جاءت الحيوانات الأخرى إلى السلحفاة وشكروها على بطئها الذي سمح لها بإنقاذهم، وتغير نظرة الحيوانات الأخرى نحو السلحفاة بعد ذلك.

وتعلمت الحيوانات الأخرى من السلحفاة البطيئة أنه ليس من الضروري أن تكون سريعًا لتكون فعالًا، وأن الصبر والثبات والثقة في النفس هي الأشياء الحقيقية التي تؤدي إلى النجاح في الحياة


حكاية الفأر المحبوب:

كان هناك فأر صغير يدعى تومي، كان يعيش في جدران منزل عائلة لطيفة. كان تومي فأراً خجولاً ولا يحب المغامرة، كان يحب الجلوس في مكان آمن والاستماع إلى الأشياء التي تدور حوله.

وكان تومي يشعر بالحزن لأن الناس يخافون منه ويحاولون دائماً التخلص منه. لكن هناك صبي صغير في العائلة، كان يحب تومي كثيراً ويجلس دائماً بجواره ويحدثه، ويقدم له الطعام اللذيذ ويعامله بلطف.

كان الفأر تومي يحب هذا الصبي كثيراً، وكان يشعر بالسعادة عندما يأتي الصبي ويجلس بجواره، فقد شعر بأنه يعتني به شخص يحبه. وكان الفأر يشعر بالأمان عندما يشعر بحرارة يد الصبي حوله، فقد أصبح يحب هذا الصبي كثيراً.

ومع الوقت، أصبح الفأر تومي جزءًا من العائلة، وأصبح الصبي يقضي معه وقتاً أكثر ويتعلم كل ما يمكن أن يقدمه للفأر. وبالتالي، أصبح الفأر أكثر سعادة وثقة في نفسه.

وبفضل هذا الحب والعناية، أصبح الفأر تومي المحبوب والمفضل للجميع في العائلة، وأصبح يعيش حياة سعيدة ومليئة بالحب والرعاية. وتعلم الجميع أن الرحمة والعناية بالحيوانات الأليفة هي شيء مهم لجعلها تشعر بالحب والسعادة.


حكاية الأسد النبيل:

في إحدى الغابات الكبيرة، كان هناك أسدٌ جبَّارٌ، يتصف بالشجاعة والحكمة، وكان يلقَّب بالأسد النبيل. كان يحبُّ الناس والحيوانات كلها وكان مفتوناً بالسلام والوئام.

في أحد الأيام، وأثناء تجوُّله في الغابة، صادف الأسد النبيل دباً يصارع من أجل البقاء، وعلى الفور قرر الأسد أن يساعد الدب، فأمسك به بأنيابه وسحبه بحذر، حتى وصلا سويًا إلى مكانٍ آمن.

وعندما احتضن الدب الأسد النبيل شاكرًا إياه، قال الأسد: "لا تذكر هذا الأمر، فالشجاعة والمساعدة هما مفتاح السلام والأمان في العالم".

ولكن في اليوم التالي، تعرض الأسد النبيل لحادثةٍ صغيرة، حيث سقط في فخٍّ منصوب من قبل صيادٍ لصيد الأسود. وبينما كان يحاول الأسد الخروج من الفخ، دخل الصياد وهو يحمل سلاحه.

ولكن في تلك اللحظة، ظهر الدب الذي أنقذه الأسد يومًا ما، وبدأ يهاجم الصياد، حتى فر الصياد بعيدًا، فتمكن الأسد النبيل من النجاة بحياته.

وعندما شكر الأسد النبيل الدب على مساعدته، قال الدب: "أنا فقط كررت ما فعلته أنت لي يومًا ما، وهو إظهار الرحمة والعدل في كل الأوقات".

وبعد ذلك الحادث، علَّم الأسد النبيل أنه يجب علينا أن نسعى دومًا إلى المساعدة في أي وقت، وأن نظهر الرحمة والعدل في جميع الأوقات، فهذا هو مفتاح السلام والأمان في العالم.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-